عفا الله عما سلف ومن عاد فينتقم الله منه
يا سيد يحيى ع ف ا الل ه ع م ا س ل ف و م ن ع اد ف ي نت ق م الل ه م ن ه ليست مقولة بل آية كريمة من سورة المائدة فللأسف كثر تداول هذه الآية الكريمة هذه الأيام بسخرية و الواجب تعظيم القرآن الكريم الذي هو كلام.
عفا الله عما سلف ومن عاد فينتقم الله منه. ومن عاد فينتقم الله منه و ش ح ال ق د ي. قبل التحريم ونزول الآية قال السدي. عفا الله عما سلف في الجاهلية ومن عاد فينتقم الله منه في الآخرة. ع ف ا الل ه ع م ا س ل ف قانون موارد قبلى را شامل نمى شود.
ليذوق وبال أمره عفا الله عما سلف ومن عاد فينتقم الله منه وجاءت السنة من أحكام النبي صلى. جزاء معصيته عفا الله عما سلف يعني. و م ن عاد ف ي ن ت ق م الل ه. شي كيشري فالبر والبحر و فينهما لفلوس بعدا مالقينا والو قلنا عفا الله عما سلف و من عاد فينتقم الله منه وناض لي الإعلام من بعد.
عفا الله أيها المؤمنون عما سلف منكم في جاهليتكم من إصابتكم الصيد وأنتم. عما سلف أي تعمده أي لكم من ذلك فمن حفظ نفسه بعد هذا فاز ومن عاد إلى تعمد شيء من ذلك ولو قل ولما كان المبتدأ متضمن ا معنى الشرط قرن الخبر بالفاء إعلام ا بالسببية فقال. ليذوق وبال أمره أي. دل الكتاب على العامد وجرت السنة على الناسي ومعنى هذا أن القرآن دل على وجوب الجزاء على المتعمد وعلى تأثيمه بقوله.
فينتقم الله أي الذي له الأمر كله أي.