فاعتبروا يا أولي الأبصار لعلكم
فاعتبروا یا اولی الابصار.
فاعتبروا يا أولي الأبصار لعلكم. پس عبرت گیرید ای دارندگان چشم بینایان. عبدالكريم بكار هذه آية جليلة الشأن في الكتاب العزيز سرت مسرى المثل وذاعت على الألسنة والأقلام لأنها تعني وجوب الاستفادة من تراكم الخبرات البشرية وأخذ العظة والعبرة من أحوال الأمم. وكان قد أنزلهم منها على أن لهم ما حملت إبلهم فكانوا يخربون ما في بيوتهم من المنقولات التي يمكن أن تحمل معهم. ثم يحكي القرآن الكريم سن ة لله تعالى في هذه الحياة فيقول.
فاعتبروا يا أولي الأبصار أ د. ف اع ت ب ر وا يا أ ول ي ال أ ب صار في تصريح منه بأن ذلك يمكن أن يتكرر وأن اليد الإلهية دائما حاضرة لنصرة المؤمنين. ف اع ت ب ر وا ي اأ ول ي الأب ص ار يقول تعالى ذكره. فعتبروا يا أولي الأبصار.
فتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون واعلموا أنه ما نزل بلاء إلا بذنب وما رفع إلا بتوبة فلا تكونوا من الذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم الفاسقون. ف اع ت ب ر وا ي ا أ ول ي الأ ب ص ار 1 ـ المحصلة النهائية أن من يبدأ حربا معتديا ظالما لا يستطيع أن ينهيها حسبما يريد قد تطول أو تقصر وقد ينتصر عسكريا أو ينهزم ولكنه فى كل الأحوال خاسر. پس عبرت يابيد و پند يابيد اى صاحبان بينائى و احوال آنها را تأمل كنيد كه چگونه خداى تعالى مؤمنان را بر آنها مسلط گردانيد بدون قتال و جدال تا به مرتبه اى كه از خوف و هيبت مؤمنان همه. ف اع ت ب ر وا يا أ ول ي ال أ ب صار.
تفكروا في عاقبة من خالف أمر. اعتبروا يا أولي الأبصار حسين الماجدي هناك كثير من الآيات التي نزلت في واقعة ما ولكن القرآن رسمها رسم المثل وسط رها سن ة ثابتة تتكرر على مدى الحياة وتلك طريقة بلاغية ع رف بها القرآن الكريم. يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار أي.