فانكحوا ما طاب لكم من النساء
و إ ن خ ف ت م أ لا ت ق س ط وا ف ي ال ي ت ام ى ف ان ك ح وا م ا ط اب ل ك م م ن الن س اء م ث ن ى أي.
فانكحوا ما طاب لكم من النساء. وإن خفتم أن لا. إذا كان تحت حجر أحدكم يتيمة وخاف ألا يعطيها مهر مثلها فليعدل إلى ما سواها من النساء فإنهن كثير ولم يضيق الله عليه. و إ ن خ ف ت م أ لا ت ق س ط وا ف ي ال ي ت ام ى ف انك ح وا م ا ط اب ل ك م م ن الن س اء م ث ن ى و ث لا ث. ما علاقة عدم القسط في اليتامى بجواب شرطها فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع الكلام في هذة الآية عن البنات اليتامى وأسلوب الشرط هنا بصيغة موجهة إلى أوصياء اليتامى يقول الطبري في تفسيره.
وإن خفتم أن لا. وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى أي. وأباح الله تعإلى التعدد إلى أربع زوجات بشرط العدل في المسكن والكسوة والنفقة والمبيت قال الله تعإلى. فكان معلوما بذلك أن قوله.
فكان معلوم ا بذلك أن قوله.