قل من يحيي العظام وهي رميم
وضرب لنا مثلا ونسي خلقه قال من يحيي العظام وهي رميم أي.
قل من يحيي العظام وهي رميم. فلا تضربوا لل ه الأمثال النحل. أ و ل م ي ر ال إ ن س ان أ ن ا خ ل ق ن اه م ن ن ط ف ة ف إ ذ ا ه و خ ص يم م ب ين و ض ر ب ل ن ا م ث ل ا و ن س ي خ ل ق ه ق ال م ن ي ح ي ي ال ع ظ ام و ه ي ر م يم ق ل ي ح ي يه ا ال ذ ي. و ض ر ب ل ن ا م ث ل ا و ن س ي خ ل ق ه ق ال م ن ي ح ي ال ع ظ ام و ه ي ر م يم 78 ق ل ي ح ي يه ا ال ذ ي أ ن ش أ ه ا أ و ل م ر ة و ه و ب ك ل خ ل ق ع ل يم يس. استبعد إعادة الله تعالى ذي القدرة العظيمة التي خلقت السماوات والأرض للأجساد والعظام الرميمة ونسي نفسه وأن الله خلقه من العدم فعلم من نفسه ما هو أعظم.
رم العظم فهو رميم ورمام. لأنها معدولة عن فاعلة وما كان معدولا عن وجهه ووزنه كان مصروفا عن إعرابه كقوله. و ض ر ب ل ن ا م ث ل ا و ن س ي خ ل ق ه ق ال م ن ي ح ي ي ال ع ظ ام و ه ي ر م يم 78 فهو كقوله تعالى. 74 أي لا ت ش ب هوه بخلقه فتجعلوا له شركاء لوقوعه بعد ويعبدون من دون.